فمن جديد تعود قوات الأسد اليوم لترتكب مجزرةً أخرى بحق أهالي حي طريق السد لتوقع في صفوفهم 6 شهداءٍ بينهم سيدتين وعدد من الجرحى جراء استهداف الأحياء السكنية في الحي بالبراميل المتفجرة من قبل الطيران الحربي .
من جهةٍ اخرى تبقى معظم فصائل الجيش الحر هادئةً دون فتح أية معركة جديدة تخفف من معاناة وآلامِ المدنيين اليومية وفي نفس الوقت تخفف من الضغط التي تفتعله قوات الأسد على جبهاتٍ عديدة في محافظات سورية مختلفة .
0 التعليقات:
إرسال تعليق